أحيت السفارة اليمنية في ماليزيا مساء اليوم في مبنى السفارة بكوالالمبور حفل ايقاد (شعلة الثورة اليمنية) احتفاءًاًبالذكرى الـ (55) لثورة 26 سبتمبر والذكرى الـ (54) لثورة 14 أكتوبر المجيدتين.
وفي الفعالية الاحتفالية التي حضرها السفير الدكتور عادل محمد باحميد وطاقم البعثة الدبلوماسية في ماليزيا وملحقياتها الفنية ورجال الاعمال والشخصيات الاجتماعية والأكاديمية والطلاب اليمنيين وأبناء الجالية، بدأ الحفل برفع العلم اليمني مصاحباً بالنشيد الوطني.
و ألقى السفير الدكتور عادل باحميد كلمة في المناسبة نقل في مستهلها تحيات وتبريكات فخامة الرئيس المشير عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ودولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر إلى الحضور بهذه المناسبة الوطنية العظيمة..مشيراً الى الأهمية التي تشكلها المناسبة في هذه المرحلة الفارقة التي يمر بها الوطن لا سيما مع المحاولات المستميتة لقوى الانقلاب لطمس الهوية الثورية السبتمبرية واستبدالها بالعودة للكهنوت وعهود الإمامة التي محتها ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وأقامت على أنقاضها اليمن الجديد يمن العدالة والحرية والمساواة.
وأكد أن هذا الاحتفال يأتي تجديداً للعهد والوفاء من أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا لأهداف الثورة اليمنية نحو دحر الاستبداد والاستعمار ومخلفاتهما وإزالة الفوارق والامتيازات بين الطبقات، وكذا الوفاء لقوافل الشهداء الذين سقطوا ليرووا تراب اليمن الطاهر بدمائهم الزكية.
بعد ذلك بدأت مراسم إيقاد (شعلة الثورة اليمنية) سبتمبر وأكتوبر على وقع الأغاني الوطنية إيذاناً ببدء الفعاليات الاحتفالية للجالية اليمنية في ماليزيا خلال شهري سبتمبر وأكتوبر وسط هتافات جمهور الحاضرين.
وفي الفعالية الاحتفالية التي حضرها السفير الدكتور عادل محمد باحميد وطاقم البعثة الدبلوماسية في ماليزيا وملحقياتها الفنية ورجال الاعمال والشخصيات الاجتماعية والأكاديمية والطلاب اليمنيين وأبناء الجالية، بدأ الحفل برفع العلم اليمني مصاحباً بالنشيد الوطني.
و ألقى السفير الدكتور عادل باحميد كلمة في المناسبة نقل في مستهلها تحيات وتبريكات فخامة الرئيس المشير عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ودولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر إلى الحضور بهذه المناسبة الوطنية العظيمة..مشيراً الى الأهمية التي تشكلها المناسبة في هذه المرحلة الفارقة التي يمر بها الوطن لا سيما مع المحاولات المستميتة لقوى الانقلاب لطمس الهوية الثورية السبتمبرية واستبدالها بالعودة للكهنوت وعهود الإمامة التي محتها ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وأقامت على أنقاضها اليمن الجديد يمن العدالة والحرية والمساواة.
وأكد أن هذا الاحتفال يأتي تجديداً للعهد والوفاء من أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا لأهداف الثورة اليمنية نحو دحر الاستبداد والاستعمار ومخلفاتهما وإزالة الفوارق والامتيازات بين الطبقات، وكذا الوفاء لقوافل الشهداء الذين سقطوا ليرووا تراب اليمن الطاهر بدمائهم الزكية.
بعد ذلك بدأت مراسم إيقاد (شعلة الثورة اليمنية) سبتمبر وأكتوبر على وقع الأغاني الوطنية إيذاناً ببدء الفعاليات الاحتفالية للجالية اليمنية في ماليزيا خلال شهري سبتمبر وأكتوبر وسط هتافات جمهور الحاضرين.