أجرى معالي د.أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية وشؤون المغتربين بالجمهورية اليمنية لقاءاً مع برنامج البعد الآخر على قناة العربية تناول فيه مستجدات عملية السلام في اليمن والتعنت الحوثي في التعاطي مع مبادرات السلام
أهم ما ورد في المقابلة :
– الحوثيون أصبحوا أكثر عدوانية وتعاملوا مع فرصة السلام بشكل سلبي. – فكر الحوثيين قائم على تفجير المساجد ومنازل الخصوم…! – فرص السلام كثيرة في #اليمن لكنها تصطدم بتعنت الحوثي والبعد الإيدلوجي المسيطر على عقلية الحركة وجعلها اليمن رهينة بيد #إيران .
– المبادرة السعودية في غاية الأهمية لأنها توفر سلام طويل الأمد في #اليمن.
– اليمن خط الدفاع الأول عن الجزيرة العربية في موجهة #المشروع_الإيراني في المنطقة، وخطة الحوثيين تهدف للسيطرة على شبه الجزيرة العربية وليس على #اليمن فقط.
– تستهدف مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً #مأرب لاعتبارات كثيرة منها ما تمثله من رمزية تاريخية بالنسبة لليمنيين، وجغرافيتها الهامة، وما تمثله من نموذج للتسامح، واستقبالها لملايين اليمنيين، وإدارتها المحلية الناجحة. والنصيحة الإيرانية بعدم الدخول في المفاوضات إلا بعد السيطرة على مأرب ولكنهم فشلوا.
– 3.8 مليار دولار.. حجم ما نهبه الحوثيون، ويتم بيع النفط المجاني الإيراني المجاني في السوق السوداء لتمويل حربهم على #اليمنيين.
– أهم عوامل نجاح المبعوث الأممي إلى اليمن أن تكون مقارباته للحل صحيحة والوضوح أمام مجلس الأمن، والبناء على ما تم تحقيقه خلال الفترة الماضية وعدم القفز على المبادرة ذات العناصر الأربعة التي تضمن وقف شامل لاطلاق النار وأن تكون المرجعيات المؤسسة للحل ، المبادرة الخليجية، مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والقرار ٢٢١٦ .
– هدف الحوثيين كسب الوقت وإطالة الحرب لتغيير طبيعة المجتمع اليمني والتعبئة العقائدية لجيل من اليمنيين من خلال استقطاب الأطفال لمراكزهم الصيفية.
– اتفاق #الرياض هو مقدمة لهزيمة مشروع الحوثي.
– يجب على جميع القوى المناهضة لمشروع مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً أن تتوحد، وعلى دول الإقليم أن تتبنى مقاربة لتوحيد الصف الجمهوري.