نيويورك –
جدد وزير الخارجية، محمد الحضرمي الدعوة للمجتمع الدولي والمنظمات الدولية المختلفة الى تقديم الدعم لليمن للتخفيف من أثار الحرب واستئناف العملية التنموية.
وأكد الحضرمي خلال مشاركته، اليوم، في الفعالية التي نظمها الوفد الدائم لالمانيا الاتحادية لدى الأمم المتحدة بالتعاون مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، ان اليمن يزخر بالعديد من الكنوز التاريخية والطبيعية والثقافية فضلا عن الطاقات البشرية العظيمة التي يعول عليها بالنهوض باليمن إلى آفاق التقدم والازدهار.
واستعرض جهود الحكومة المستمرة للتخفيف من الآثار الكارثية للحرب المدمرة التي تسببت فيها مليشيات الحوثي الانقلابية.
كما تحدث الحضرمي عن ضرورة التثبت من المعلومات التي يتم تداولها عن اليمن في مختلف الوسائل الاعلامية العالمية والتي لا تعكس الصورة الكاملة أو الحقيقة عن اليمن واليمنيين.
وجرى خلال الفعالية التي حضرها رئيس البرنامج الإنمائي، اخيم شتاينر، ومدير مكتب الأمم المتحدة في اليمن ليز جراندي، ونائب المندوب الدائم الالماني يورجن شولز، وعدد من السفراء والدبلوماسيين والمهتمين بالشأن اليمني، تدشين التقرير الثاني عن الآثار الاقتصادية للحرب والذي أعده مجموعة من الباحثين في جامعة دنفر بالتنسيق مع البرنامج الإنمائي
جدد وزير الخارجية، محمد الحضرمي الدعوة للمجتمع الدولي والمنظمات الدولية المختلفة الى تقديم الدعم لليمن للتخفيف من أثار الحرب واستئناف العملية التنموية.
وأكد الحضرمي خلال مشاركته، اليوم، في الفعالية التي نظمها الوفد الدائم لالمانيا الاتحادية لدى الأمم المتحدة بالتعاون مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، ان اليمن يزخر بالعديد من الكنوز التاريخية والطبيعية والثقافية فضلا عن الطاقات البشرية العظيمة التي يعول عليها بالنهوض باليمن إلى آفاق التقدم والازدهار.
واستعرض جهود الحكومة المستمرة للتخفيف من الآثار الكارثية للحرب المدمرة التي تسببت فيها مليشيات الحوثي الانقلابية.
كما تحدث الحضرمي عن ضرورة التثبت من المعلومات التي يتم تداولها عن اليمن في مختلف الوسائل الاعلامية العالمية والتي لا تعكس الصورة الكاملة أو الحقيقة عن اليمن واليمنيين.
وجرى خلال الفعالية التي حضرها رئيس البرنامج الإنمائي، اخيم شتاينر، ومدير مكتب الأمم المتحدة في اليمن ليز جراندي، ونائب المندوب الدائم الالماني يورجن شولز، وعدد من السفراء والدبلوماسيين والمهتمين بالشأن اليمني، تدشين التقرير الثاني عن الآثار الاقتصادية للحرب والذي أعده مجموعة من الباحثين في جامعة دنفر بالتنسيق مع البرنامج الإنمائي