أقامت السفارة اليمنية في العاصمة الماليزية كوالالمبور، اليوم، احتفالاً بمناسبة العيد الـ 57 لثورة الـ 26 من سبتمبر المجيدة.
وفي الحفل الذي حضره أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا من مقيمين وطلاب وزائرين إضافة إلى أعضاء البعثة الدبلوماسية والملحقيات الفنية بالسفارة، رفع السفير الدكتور عادل باحميد اسمى آيات التهاني للقيادة السياسية ممثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية بهذه المناسبة العظيمة..مؤكداً وقوف الجميع ومساندتهم مع المشروع الوطني الذي يقوده فخامته لإخراج اليمن إلى برّ الأمان تمهيداً لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني وبناء اليمن الاتحادي الجديد.
كما أكد السفير باحميد، أن محاولات طمس الهوية السبتمبرية واستبدالها بهويات أخرى لا تنتمي إلى الأرض اليمنية وتاريخها العريق لن تنجح وستنهزم تلك المشاريع الصغيرة المدعومة بأجندات خارجية أمام صلابة اليمنيين وصدق انتمائهم، وأنه لا سبتمبر إلاّ السادس والعشرين وما سواه انقلابٌ وباطل.
هذا وأعرب أبناء الجالية اليمنية المشاركين في الفعالية عن عميق سعادتهم لإحياء هذه الذكرى في السفارة اليمنية وهم في أرض الغربة والمهجر..مؤكدين أن ذلك يعد دليلا قاطعاً على عمق الانتماء للوطن والوقوف صفا واحداً ضد المشروع الامامي الكهنوتي السلالي وكل المشاريع الصغيرة .
وفي الحفل الذي حضره أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا من مقيمين وطلاب وزائرين إضافة إلى أعضاء البعثة الدبلوماسية والملحقيات الفنية بالسفارة، رفع السفير الدكتور عادل باحميد اسمى آيات التهاني للقيادة السياسية ممثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية بهذه المناسبة العظيمة..مؤكداً وقوف الجميع ومساندتهم مع المشروع الوطني الذي يقوده فخامته لإخراج اليمن إلى برّ الأمان تمهيداً لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني وبناء اليمن الاتحادي الجديد.
كما أكد السفير باحميد، أن محاولات طمس الهوية السبتمبرية واستبدالها بهويات أخرى لا تنتمي إلى الأرض اليمنية وتاريخها العريق لن تنجح وستنهزم تلك المشاريع الصغيرة المدعومة بأجندات خارجية أمام صلابة اليمنيين وصدق انتمائهم، وأنه لا سبتمبر إلاّ السادس والعشرين وما سواه انقلابٌ وباطل.
هذا وأعرب أبناء الجالية اليمنية المشاركين في الفعالية عن عميق سعادتهم لإحياء هذه الذكرى في السفارة اليمنية وهم في أرض الغربة والمهجر..مؤكدين أن ذلك يعد دليلا قاطعاً على عمق الانتماء للوطن والوقوف صفا واحداً ضد المشروع الامامي الكهنوتي السلالي وكل المشاريع الصغيرة .