اكد نائب وزير الخارجية محمد الحضرمي عزم الحكومة الشرعية على إعادة تصحيح مسار تنفيذ اتفاق ستوكهولم بشأن الحديدة وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها ووفقا لما تم التوافق عليه في السويد.
كما أكد خلال لقائه القائم بأعمال السفير الأمريكي لدى اليمن جنيد منير أن حرص الحكومة الشرعية على السلام وتوجهها للانخراط بإيجابية مع جهود المبعوث الأممي ، لا يعني أنها ستوافق على استمرار غض الطرف عن انتهاكات وتعنت الحوثيين المستمر خاصة في تنفيذ اتفاق الحديدة.
وشدد الحضرمي على أهمية ممارسة كافة الضغوط على ميليشيا الحوثي الانقلابية من قبل المجتمع الدولي لاسيما الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وذلك من اجل وضع حد للانتهاكات المتواصلة التي يقوم بها الحوثيون ومنها المحاكمات الصورية وقرارات القتل خارج نطاق القانون والتي كان آخرها الأحكام التي أصدرتها هذه المليشيات في حق الثلاثين معتقلا ممن شملتهم اتفاقية تبادل الأسرى.
وقال ” ان ادانة المجتمع الدولية لمثل هذه الممارسات سيساهم في انهاء هذه الانتهاكات الممنهجة ضد المدنيين والأبرياء من أبناء الشعب اليمني”.
من جانبه أكد القائم بأعمال السفير الأمريكي دعم بلاده للحكومة الشرعية ..مشيدا بالجهود التي تبذلها الحكومة في ظل التحديات الصعبة التي تواجهها، ومؤكدا دعم بلاده لعملية السلام وجهود الأمم المتحدة من اجل التوصل إلى حل شامل وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها.
كما أكد خلال لقائه القائم بأعمال السفير الأمريكي لدى اليمن جنيد منير أن حرص الحكومة الشرعية على السلام وتوجهها للانخراط بإيجابية مع جهود المبعوث الأممي ، لا يعني أنها ستوافق على استمرار غض الطرف عن انتهاكات وتعنت الحوثيين المستمر خاصة في تنفيذ اتفاق الحديدة.
وشدد الحضرمي على أهمية ممارسة كافة الضغوط على ميليشيا الحوثي الانقلابية من قبل المجتمع الدولي لاسيما الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وذلك من اجل وضع حد للانتهاكات المتواصلة التي يقوم بها الحوثيون ومنها المحاكمات الصورية وقرارات القتل خارج نطاق القانون والتي كان آخرها الأحكام التي أصدرتها هذه المليشيات في حق الثلاثين معتقلا ممن شملتهم اتفاقية تبادل الأسرى.
وقال ” ان ادانة المجتمع الدولية لمثل هذه الممارسات سيساهم في انهاء هذه الانتهاكات الممنهجة ضد المدنيين والأبرياء من أبناء الشعب اليمني”.
من جانبه أكد القائم بأعمال السفير الأمريكي دعم بلاده للحكومة الشرعية ..مشيدا بالجهود التي تبذلها الحكومة في ظل التحديات الصعبة التي تواجهها، ومؤكدا دعم بلاده لعملية السلام وجهود الأمم المتحدة من اجل التوصل إلى حل شامل وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها.