قال نائب وزير الخارجية محمد الحضرمي أن عددا من مكاتب المنظمات الدولية في اليمن تتعرض لعمليات ابتزاز وسرقة ممنهجة من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم مع سفير نيوزيلندا لدى اليمن جيمس مونرو لمناقشة مستجدات الأوضاع في اليمن وجهود الأمم المتحدة لحل الأزمة وفقا للمرجعيات المتفق عليها.
وأكد الحضرمي على ضرورة ادانة سرقة المساعدات الاغاثية من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية .. مشيرا إلى أن ما تعرضت له برامج الإغاثة التابعة لبرنامج الأغذية العالمي على وجه الخصوص يتطلب وقفة جادة من قبل المجتمع الدولي ومن مجلس الأمن خاصة من أجل ضمان أن الدعم السخي المقدم من الشركاء لإغاثة اليمنيين.
وأكد موقف الحكومة الحريص على التوصل لحل سلمي للازمة وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في ستوكهولم، مشيرا إلى أنه من المهم أن يتم تحديد من هو المعرقل الحقيقي لعملية السلام لاسيما خلال جلسة الإحاطة امام مجلس الأمن.
وأوضح أن على المجتمع الدولي تكثيف الجهود للضغط على الحوثيين وكشف تعنتهم المعرقل لتحقيق السلام في اليمن.
من جانبه أكد السفير مونرو موقف بلاده الثابت في دعم الحكومة الشرعية وجهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل شامل للأزمة اليمنية وفقا للمرجعيات المتفق عليها.
وأضاف بأن بلاده تقدم أيضا الدعم عبر برامج الأمم المتحدة للتخفيف من المعاناة الإنسانية في اليمن، وأن بلاده قد رفعت مستوى دعمها خلال هذا العام.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم مع سفير نيوزيلندا لدى اليمن جيمس مونرو لمناقشة مستجدات الأوضاع في اليمن وجهود الأمم المتحدة لحل الأزمة وفقا للمرجعيات المتفق عليها.
وأكد الحضرمي على ضرورة ادانة سرقة المساعدات الاغاثية من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية .. مشيرا إلى أن ما تعرضت له برامج الإغاثة التابعة لبرنامج الأغذية العالمي على وجه الخصوص يتطلب وقفة جادة من قبل المجتمع الدولي ومن مجلس الأمن خاصة من أجل ضمان أن الدعم السخي المقدم من الشركاء لإغاثة اليمنيين.
وأكد موقف الحكومة الحريص على التوصل لحل سلمي للازمة وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في ستوكهولم، مشيرا إلى أنه من المهم أن يتم تحديد من هو المعرقل الحقيقي لعملية السلام لاسيما خلال جلسة الإحاطة امام مجلس الأمن.
وأوضح أن على المجتمع الدولي تكثيف الجهود للضغط على الحوثيين وكشف تعنتهم المعرقل لتحقيق السلام في اليمن.
من جانبه أكد السفير مونرو موقف بلاده الثابت في دعم الحكومة الشرعية وجهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل شامل للأزمة اليمنية وفقا للمرجعيات المتفق عليها.
وأضاف بأن بلاده تقدم أيضا الدعم عبر برامج الأمم المتحدة للتخفيف من المعاناة الإنسانية في اليمن، وأن بلاده قد رفعت مستوى دعمها خلال هذا العام.