التقى نائب وزير الخارجية محمد الحضرمي، اليوم، نائب سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن جنيد منير.
جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات ومناقشة جهود السلام الرامية لتنفيذ اتفاق ستوكهولم.
وثمن نائب وزير الخارجية عالياً الدور الأمريكي الداعم للشرعية في اليمن..موضحا بأن المواقف الأمريكية القوية والواضحة تجاه ما تقوم به مليشيات الحوثي الانقلابية من تعنت ومراوغة في تنفيذ اتفاق ستوكهولم ستساهم في الضغط عليهم وعلى من يدعمهم من اجل تحقيق السلام في اليمن.
وقال نائب وزير الخارجية” أن الحكومة اليمنية كانت ولا تزال حريصة كل الحرص على السلام والتوصل إلى حل وفقاً للمرجعيات الاساسية الثلاث المتفق عليها إلا أن المرونة والتنازلات الكبيرة التي قدمتها الحكومة الشرعية لاسيما فيما يتصل بتنفيذ اتفاق الحديدة قابلته المليشيا الحوثية بتعنت ومرواغة بغية اطالة امد الحرب واستمرار معاناة الشعب اليمني”.
وطالب الحضرمي المجتمع الدولي لاسيما الدول الأعضاء في مجلس الامن وقوفهم وبكل مسؤولية حيال ماتقوم به المليشيا الحوثية من مراوغات وعرقلة لجهود السلام في اليمن..مشيراً إلى ان الإحاطة القادمة في مجلس الامن تعد فرصة سانحة لكشف حقيقة محاولات الحوثيين الدائمة للتهرب من تنفيذ التزاماتهم وفقا لما تم الاتفاق عليه في السويد.
من جانبه أكد نائب السفير الأمريكي دعم الولايات المتحدة للحكومة الشرعية في اليمن وجهودها في استعادة الدولة وانهاء الانقلاب وتنفيذ القرارات الدولية في هذا الشأن لاسيما القرار رقم 2216..مجدداً استمرار دعم بلاده للتوصل إلى حل شامل وفقا لمرجعيات السلام المتفق عليها.
جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات ومناقشة جهود السلام الرامية لتنفيذ اتفاق ستوكهولم.
وثمن نائب وزير الخارجية عالياً الدور الأمريكي الداعم للشرعية في اليمن..موضحا بأن المواقف الأمريكية القوية والواضحة تجاه ما تقوم به مليشيات الحوثي الانقلابية من تعنت ومراوغة في تنفيذ اتفاق ستوكهولم ستساهم في الضغط عليهم وعلى من يدعمهم من اجل تحقيق السلام في اليمن.
وقال نائب وزير الخارجية” أن الحكومة اليمنية كانت ولا تزال حريصة كل الحرص على السلام والتوصل إلى حل وفقاً للمرجعيات الاساسية الثلاث المتفق عليها إلا أن المرونة والتنازلات الكبيرة التي قدمتها الحكومة الشرعية لاسيما فيما يتصل بتنفيذ اتفاق الحديدة قابلته المليشيا الحوثية بتعنت ومرواغة بغية اطالة امد الحرب واستمرار معاناة الشعب اليمني”.
وطالب الحضرمي المجتمع الدولي لاسيما الدول الأعضاء في مجلس الامن وقوفهم وبكل مسؤولية حيال ماتقوم به المليشيا الحوثية من مراوغات وعرقلة لجهود السلام في اليمن..مشيراً إلى ان الإحاطة القادمة في مجلس الامن تعد فرصة سانحة لكشف حقيقة محاولات الحوثيين الدائمة للتهرب من تنفيذ التزاماتهم وفقا لما تم الاتفاق عليه في السويد.
من جانبه أكد نائب السفير الأمريكي دعم الولايات المتحدة للحكومة الشرعية في اليمن وجهودها في استعادة الدولة وانهاء الانقلاب وتنفيذ القرارات الدولية في هذا الشأن لاسيما القرار رقم 2216..مجدداً استمرار دعم بلاده للتوصل إلى حل شامل وفقا لمرجعيات السلام المتفق عليها.