القاهرة –
جددت الحكومة اليمنية التأكيد على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية الذي يستند على تاريخ راسخ مرتكز على إيمان عميق بان القضية الفلسطينية تحتل أهمية كبرى في المواقف القومية للشعب اليمني .
وأكد مندوب اليمن الدائم لدى الجامعة العربية، السفير رياض العكبري، في كلمة بلادنا في الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، الذي إنعقد اليوم الأحد في العاصمة المصرية القاهرة، بدعوة من دولة فلسطين الشقيقة، وبحضور فخامة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أن معاناة بلادنا جراء إنقلاب ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الشرعية الدستورية، لن يثينها عن القيام بواجبها ودورها الفاعل في دعم قضية العرب المركزية .
وقال أنه لا سلام ولا استقرار بدون حل القضية الفلسطينية المرتكز على حل الدولتين على حدود 1967 وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وفقا لمبادرة السلام العربية” .
وكان الرئيس الفلسطيني، قد أستعرض خلال الاجتماع اخر التطورات في القضية الفلسطينية وما يعانيه الشعب الفلسطيني الشقيق بسبب الإجراءات المستمرة التي تنتهجها سلطات الاحتلال الاسرائيلي وتطورات الضغوط التي تتعرض لها السلطة الفلسطينية من قبل الإدارة الأمريكية، والعلاقة بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس في قطاع غزه، التي أضعفت الموقف الفلسطيني بسبب استمرار الانقسام الفلسطيني .
وجدد البيان الصادر عن الإجتماع، التأكيد على الدعم العربي للشعب الفلسطيني وخيار السلام العربي والمرتكز على المبادرة العربية للسلام، وكذا الالتزام بتوفير شبكة امان مالية للسلطة الفلسطينية خلال المرحلة القادمة وفق مقرر القمة العربية الأخيرة في العاصمة تونس .
جددت الحكومة اليمنية التأكيد على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية الذي يستند على تاريخ راسخ مرتكز على إيمان عميق بان القضية الفلسطينية تحتل أهمية كبرى في المواقف القومية للشعب اليمني .
وأكد مندوب اليمن الدائم لدى الجامعة العربية، السفير رياض العكبري، في كلمة بلادنا في الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، الذي إنعقد اليوم الأحد في العاصمة المصرية القاهرة، بدعوة من دولة فلسطين الشقيقة، وبحضور فخامة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أن معاناة بلادنا جراء إنقلاب ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الشرعية الدستورية، لن يثينها عن القيام بواجبها ودورها الفاعل في دعم قضية العرب المركزية .
وقال أنه لا سلام ولا استقرار بدون حل القضية الفلسطينية المرتكز على حل الدولتين على حدود 1967 وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وفقا لمبادرة السلام العربية” .
وكان الرئيس الفلسطيني، قد أستعرض خلال الاجتماع اخر التطورات في القضية الفلسطينية وما يعانيه الشعب الفلسطيني الشقيق بسبب الإجراءات المستمرة التي تنتهجها سلطات الاحتلال الاسرائيلي وتطورات الضغوط التي تتعرض لها السلطة الفلسطينية من قبل الإدارة الأمريكية، والعلاقة بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس في قطاع غزه، التي أضعفت الموقف الفلسطيني بسبب استمرار الانقسام الفلسطيني .
وجدد البيان الصادر عن الإجتماع، التأكيد على الدعم العربي للشعب الفلسطيني وخيار السلام العربي والمرتكز على المبادرة العربية للسلام، وكذا الالتزام بتوفير شبكة امان مالية للسلطة الفلسطينية خلال المرحلة القادمة وفق مقرر القمة العربية الأخيرة في العاصمة تونس .