نيويورك – سبأنت:
شدد وزير الخارجية خالد اليماني على موقف الحكومة اليمنية من أهمية إعلان خطة مزمنة لإعادة الانتشار في الحديدة، والالتزام بوقف إطلاق النار من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية، وأن تتوقف عن حفر الخنادق و تعزيز التحصينات العسكرية، وكذا استمرارها في عرقلة وصول المساعدات الإنسانية.
جاء ذلك خلال لقاءه بوكيل الأمين العام للشؤون السياسية روزماري ديكارلو، يوم الجمعة، لمناقشة مستجدات تنفيذ اتفاقات ستوكهولم بشأن محافظتي الحديدة وتعز، وكذا واتفاق الأسرى والمعتقلين.
واستعرض الوزير اليماني أسباب تعثر تنفيذ اتفاق الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، بسبب تعنت المليشيات الحوثية الرافضة لتنفيذ أيًا منها مع دخول الاتفاقية الشهر الثاني من حيز التنفيذ.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية الإسراع بإنجاز خطوات تنفيذية مزمنة وملموسة لتنفيذ اتفاق ستوكهولم لما من شأنه المحافظة على المسار السياسي الذي تم استئنافه خلال مشاورات السويد.
حضر اللقاء المندوب الدائم لبلادنا لدى الامم المتحدة السفير عبدالله السعدي والمسئول السياسي بالمندوبية انتصار الحميقاني
شدد وزير الخارجية خالد اليماني على موقف الحكومة اليمنية من أهمية إعلان خطة مزمنة لإعادة الانتشار في الحديدة، والالتزام بوقف إطلاق النار من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية، وأن تتوقف عن حفر الخنادق و تعزيز التحصينات العسكرية، وكذا استمرارها في عرقلة وصول المساعدات الإنسانية.
جاء ذلك خلال لقاءه بوكيل الأمين العام للشؤون السياسية روزماري ديكارلو، يوم الجمعة، لمناقشة مستجدات تنفيذ اتفاقات ستوكهولم بشأن محافظتي الحديدة وتعز، وكذا واتفاق الأسرى والمعتقلين.
واستعرض الوزير اليماني أسباب تعثر تنفيذ اتفاق الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، بسبب تعنت المليشيات الحوثية الرافضة لتنفيذ أيًا منها مع دخول الاتفاقية الشهر الثاني من حيز التنفيذ.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية الإسراع بإنجاز خطوات تنفيذية مزمنة وملموسة لتنفيذ اتفاق ستوكهولم لما من شأنه المحافظة على المسار السياسي الذي تم استئنافه خلال مشاورات السويد.
حضر اللقاء المندوب الدائم لبلادنا لدى الامم المتحدة السفير عبدالله السعدي والمسئول السياسي بالمندوبية انتصار الحميقاني