اوتاوا ـ سبأنت
التقى سفير اليمن لدى اوتاوا جمال السلال اليوم نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية والتنمية الدولية بمجلس العموم بالبرلمان الكندي هلين لافردييه.
جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها وخاصة في المجال البرلماني.
وتطرق السفير الى مستجدات الأوضاع في اليمن والجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لإطلاق المعتقلين المختطفين في سجون ميليشيا الحوثي الانقلابية ،اضافة إلى دعم الحكومة لجهود المبعوث الأممي لاستئناف المشاورات السياسية وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها.
واعرب السلال عن تقدير اليمن حكومة وشعبا للدعم الكندي للحكومة الشرعية وأمن واستقراره ووحدة وسلامة ترابة الوطني، إضافة إلى دعم كندا لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن عبر منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.
من جانبها اكدت لافردييه دعم كندا للشعب اليمني وحكومته الشرعية، والتزام بلادها بقرارات مجلس الامن الدولي ودعم المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن لإحلال السلام وإنهاء الحرب.
وأبدت قلقها من بعض التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية عن الاوضاع الإنسانية المأساوية وانتشار الأوبئة والامراض في اليمن، واوضاع حقوق الإنسان بسبب الحرب.
التقى سفير اليمن لدى اوتاوا جمال السلال اليوم نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية والتنمية الدولية بمجلس العموم بالبرلمان الكندي هلين لافردييه.
جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها وخاصة في المجال البرلماني.
وتطرق السفير الى مستجدات الأوضاع في اليمن والجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لإطلاق المعتقلين المختطفين في سجون ميليشيا الحوثي الانقلابية ،اضافة إلى دعم الحكومة لجهود المبعوث الأممي لاستئناف المشاورات السياسية وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها.
واعرب السلال عن تقدير اليمن حكومة وشعبا للدعم الكندي للحكومة الشرعية وأمن واستقراره ووحدة وسلامة ترابة الوطني، إضافة إلى دعم كندا لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن عبر منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.
من جانبها اكدت لافردييه دعم كندا للشعب اليمني وحكومته الشرعية، والتزام بلادها بقرارات مجلس الامن الدولي ودعم المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن لإحلال السلام وإنهاء الحرب.
وأبدت قلقها من بعض التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية عن الاوضاع الإنسانية المأساوية وانتشار الأوبئة والامراض في اليمن، واوضاع حقوق الإنسان بسبب الحرب.