سفير اليمن في اوتاوا يدعو كندا للانضمام لمجموعة الـ18
اوتاوا ـ سبأنت
التقى سفير اليمن في كندا جمال السلال كلا على حدة نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية والتنمية الدولية في مجلس العموم بالبرلمان الكندي إيرين اوتول وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس العموم ونائب وزير الخارجية في حكومة الظل جرانت جينيس.
حيث بحث معهما السلال العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وخاصة في المجال البرلماني
واعرب السفير عن تقدير الحكومة للدعم الكندي لليمن وآمنة واستقراره ووحدة وسلامة ترابة الوطني، إضافة إلى دعم كندا للجهود الإنسانية في اليمن عبر منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.
كما أكد السفير السلال حرص الحكومة اليمنية على استتباب وإحلال السلام وإنها الانقلاب وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها و المدعومة من قبل المجتمع الدولي، وإطلاق كافة المعتقلين والمحتجزين.
وجدد السلال دعوته لكندا للانضمام لمجموعة الـ 18 الراعية للعملية السياسية في اليمن وعودة كندا لمجموعة أصدقاء اليمن.
من جانبهما جدد اوتول و جينيس دعم الحكومة الكندية للشرعية في اليمن و ضرورة إحلال السلام وإنهاء الحرب الدائرة.
كما أبديا استيائهما من الأوضاع الإنسانية والمأساوية التي تمر بها اليمن من انتشارا للأمراض والأوبئة وارتفاع معدل الفقر وتراجع العملية التعليمية في اليمن .
التقى سفير اليمن في كندا جمال السلال كلا على حدة نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية والتنمية الدولية في مجلس العموم بالبرلمان الكندي إيرين اوتول وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس العموم ونائب وزير الخارجية في حكومة الظل جرانت جينيس.
حيث بحث معهما السلال العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وخاصة في المجال البرلماني
واعرب السفير عن تقدير الحكومة للدعم الكندي لليمن وآمنة واستقراره ووحدة وسلامة ترابة الوطني، إضافة إلى دعم كندا للجهود الإنسانية في اليمن عبر منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.
كما أكد السفير السلال حرص الحكومة اليمنية على استتباب وإحلال السلام وإنها الانقلاب وفقا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها و المدعومة من قبل المجتمع الدولي، وإطلاق كافة المعتقلين والمحتجزين.
وجدد السلال دعوته لكندا للانضمام لمجموعة الـ 18 الراعية للعملية السياسية في اليمن وعودة كندا لمجموعة أصدقاء اليمن.
من جانبهما جدد اوتول و جينيس دعم الحكومة الكندية للشرعية في اليمن و ضرورة إحلال السلام وإنهاء الحرب الدائرة.
كما أبديا استيائهما من الأوضاع الإنسانية والمأساوية التي تمر بها اليمن من انتشارا للأمراض والأوبئة وارتفاع معدل الفقر وتراجع العملية التعليمية في اليمن .