بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي،اليوم، مع السفير التركي لدى بلادنا ليفنت ايلر، العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين،واستكمال المستشفى الميداني التركي في محافظة تعز.
وأطلع الوزير المخلافي السفير التركي على تطورات العملية السياسية في بلادنا ،وجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة مارتن جريفيث منذ استلامه لمنصبه في مارس الماضي..مؤكداً أن الحكومة الشرعية وكما دعمت المبعوث السابق إسماعيل ولد الشيخ مستعدة لتقديم كافة التسهيلات والتعاون للمبعوث الجديد لاستئناف عملية السلام وفقا للمرجعيات المتوافق عليها دوليا وإقليميا ومحليا، والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وفي مقدمتها القرار 2216.
وقال وزير الخارجية”أن السلام في اليمن ممكن تحقيقه متى ما كان لدى المليشيا الانقلابية النية الحقيقية للالتزام بمتطلباته والسعي نحوه”.
وأضاف “أن عملية السلام ينبغي ان تُبنى على ما سبقها من جهود ومشاورات سابقة، وأن الأولوية هي لاستعادة مؤسسات ونزع السلاح الثقيل وغيره من المليشيا وعودتهم للعمل السياسي”.
من جانبه أكد السفير التركي استمرار بلاده في دعم الحكومة الشرعية وتقديم الدعم الإنساني والتنموي لليمن حكومة وشعبا انطلاقا من العلاقات التاريخية والوثيقة بين البلدين الشقيقين.
وتطرق الى موضوع اجتماع مجموعة الاتصال الخاص باليمن في اطار منظمة التعاون الإسلامي والذي تم تأجيله مؤخرا الى بعد شهر رمضان..مؤكدا بأن تركيا حريصة على عقد الاجتماع والخروج بنتائج عمليه منه.
حضر اللقاء مسؤول آسيا وأفريقيا بمكتب وزير الخارجية سكرتير ثاني عماد بامطرف ،وحضرها من السفارة التركية لدى بلادنا السكرتير اول تشتن.
وأطلع الوزير المخلافي السفير التركي على تطورات العملية السياسية في بلادنا ،وجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة مارتن جريفيث منذ استلامه لمنصبه في مارس الماضي..مؤكداً أن الحكومة الشرعية وكما دعمت المبعوث السابق إسماعيل ولد الشيخ مستعدة لتقديم كافة التسهيلات والتعاون للمبعوث الجديد لاستئناف عملية السلام وفقا للمرجعيات المتوافق عليها دوليا وإقليميا ومحليا، والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وفي مقدمتها القرار 2216.
وقال وزير الخارجية”أن السلام في اليمن ممكن تحقيقه متى ما كان لدى المليشيا الانقلابية النية الحقيقية للالتزام بمتطلباته والسعي نحوه”.
وأضاف “أن عملية السلام ينبغي ان تُبنى على ما سبقها من جهود ومشاورات سابقة، وأن الأولوية هي لاستعادة مؤسسات ونزع السلاح الثقيل وغيره من المليشيا وعودتهم للعمل السياسي”.
من جانبه أكد السفير التركي استمرار بلاده في دعم الحكومة الشرعية وتقديم الدعم الإنساني والتنموي لليمن حكومة وشعبا انطلاقا من العلاقات التاريخية والوثيقة بين البلدين الشقيقين.
وتطرق الى موضوع اجتماع مجموعة الاتصال الخاص باليمن في اطار منظمة التعاون الإسلامي والذي تم تأجيله مؤخرا الى بعد شهر رمضان..مؤكدا بأن تركيا حريصة على عقد الاجتماع والخروج بنتائج عمليه منه.
حضر اللقاء مسؤول آسيا وأفريقيا بمكتب وزير الخارجية سكرتير ثاني عماد بامطرف ،وحضرها من السفارة التركية لدى بلادنا السكرتير اول تشتن.