نظمت المندوبية الدائمة لبلادنا لدى جامعة الدول العربية،اليوم، في مقر منظمة المرأة العربية بالعاصمة المصرية القاهرة،ورشة عمل تحت شعار (نحو أجندة عربية لمُعالجة ظاهرة العنف الأسري..الفرص والتحديات) وذلك بالتعاون والتنسيق مع منظمة المرأة العربية.
وهدفت الورشة التي شارك فيها أكثر من ٣٠ مشاركة ومشارك من مُختلف البلدان العربية الى إيجاد مقاربة بين الجهود العربية والخبرات العالمية ووضع تصورات أولية للتأسيس لأجندات عربية توازن بين دعم ضحايا العنف الأسري وحماية الأسرة وتعزيز الأواصر الأسرية.
وأوضح مندوب بلادنا لدى الجامعة العربية السفير رياض العكبري ،أن هذه الورشة تهدف لايجاد حلول للمشاكل الاجتماعية في ظل أوضاع بالغة السوء وخطيرة قبل أن تستفحل ولا نستطيع معالجتها.
من جانبها، أشادت المدير العام لمنظمة المراة العربية السفيرة ميرفت التلاوي، في كلمتها بجهود المندوبية اليمنية لتعاونها الدائم مع المنظمة لإرساء قواعد العمل العربي المشترك وتحقيق غاياته ..مشيرة الى ان هدف المنظمة في رعاية مثل هذه الفاعليات هو التأكيد على أهمية الورشة وعنوانها.
وأشارت التلاوي إلى إنها اطلعت علي المادة العلمية للورشة و إنها تنتظر أن يتم فعليًا الموائمة بين التجربة الكندية وما نحتاجه كدول عربية لنا خصوصية والاستفادة بتجربة الخبير الدولي محمد باعبيد مدير مركز مسلم للدعم الاجتماعي والاندماج.
وتاتي هذه الورشة ضمن سلسلة من الأنشطة التي سبقتها ندوات وأنشطة في كُل من الأمانة العامة للجامعة العربية والمُنظمة العربية للتنمية الإدارية وسيلحقها أنشطة في منظمة اللاجئين ومكتبة الإسكندرية.
وهدفت الورشة التي شارك فيها أكثر من ٣٠ مشاركة ومشارك من مُختلف البلدان العربية الى إيجاد مقاربة بين الجهود العربية والخبرات العالمية ووضع تصورات أولية للتأسيس لأجندات عربية توازن بين دعم ضحايا العنف الأسري وحماية الأسرة وتعزيز الأواصر الأسرية.
وأوضح مندوب بلادنا لدى الجامعة العربية السفير رياض العكبري ،أن هذه الورشة تهدف لايجاد حلول للمشاكل الاجتماعية في ظل أوضاع بالغة السوء وخطيرة قبل أن تستفحل ولا نستطيع معالجتها.
من جانبها، أشادت المدير العام لمنظمة المراة العربية السفيرة ميرفت التلاوي، في كلمتها بجهود المندوبية اليمنية لتعاونها الدائم مع المنظمة لإرساء قواعد العمل العربي المشترك وتحقيق غاياته ..مشيرة الى ان هدف المنظمة في رعاية مثل هذه الفاعليات هو التأكيد على أهمية الورشة وعنوانها.
وأشارت التلاوي إلى إنها اطلعت علي المادة العلمية للورشة و إنها تنتظر أن يتم فعليًا الموائمة بين التجربة الكندية وما نحتاجه كدول عربية لنا خصوصية والاستفادة بتجربة الخبير الدولي محمد باعبيد مدير مركز مسلم للدعم الاجتماعي والاندماج.
وتاتي هذه الورشة ضمن سلسلة من الأنشطة التي سبقتها ندوات وأنشطة في كُل من الأمانة العامة للجامعة العربية والمُنظمة العربية للتنمية الإدارية وسيلحقها أنشطة في منظمة اللاجئين ومكتبة الإسكندرية.