أعربت وزارة الخارجية عن متابعتها باهتمام بالغ وقلق شديد مستجدات الأحداث في جمهورية السودان الشقيقة، وعن استنكارها لأعمال العنف التي شهدتها عدد من القرى شرق ولاية الجزيرة وسط السودان، وأسفرت عن عدد من الضحايا والمصابين المدنيين، وتشريد آخرين، في انتهاك للقوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
وتؤكد على أهمية العودة إلى مفاوضات الحل السلمي، وفق إعلان جده، وبما يحقق للشعب السوداني أمنه واستقراره وسلامة أراضيه.