دعا سفير بلادنا لدى الجمهورية الفرنسية السفير الدكتور رياض ياسين عبدالله، منظمة اليونيسكو وكافة المنظمات الدولية إلى المزيد من الاهتمام بحفظ الإرث التاريخي اليمني، ومساعدة الحكومة الشرعية في جهودها للحفاظ عليه من العبث الذي يطاله جرّاء الأعمال التخريبية التي تقوم بها الميليشيات الانقلابية.
جاء ذلك خلال مشاركة السفير رياض ياسين في ندوة “الحفاظ على التراث والآثار في اليمن والمساعدات الإنسانية في ظل الأزمة الحالية”، التي نظمها مركز الخليج للأبحاث والمندوبية اليمنية الدائمة لليمن لدى منظمة اليونسكو في مقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية باريس.
وقال: إن لليمن تاريخ طويل وقد كان مهد حضارات تاريخية متعاقبة تركت بصمتها القوية وإسهاماتها في التراكم الحضاري الإنساني، وبقدر ما هي الآثار التاريخية ملك لليمن واليمنيين هي أيضاً شأن إنساني يهمنا وعلينا الحرص عليها ورعايتها والحفاظ عليها والوقوف في وجه من يعبث بها أو يدمرها، وأكد أن الأمر يستوجب إدانة ممارسات الميليشيات والجماعات المتطرفة والمتمردين الذين يرفضون الدولة المدنية وكل مقومات الوطن والهوية الوطنية المتنوعة المتسامحة الجامعة.
ولفت إلى تعرض تراث وآثار اليمن لتخريب واسع النطاق جرّاء حرب الانقلابيين، ليتكامل التخريب على يد الانقلاببين والجماعات المتطرفة الإرهابية التي تحاربها الدولة اليمنية بلا هوادة بينما يوجه النقد والاتهام على نحو مجحف وغير منصف صوب التحالف العربي الداعم للحكومة اليمنية والشعب اليمني أو صوب الحكومة والمقاومة اليمنية التي تخوض حرباً لم تختارها بل فرضت عليها.
جاء ذلك خلال مشاركة السفير رياض ياسين في ندوة “الحفاظ على التراث والآثار في اليمن والمساعدات الإنسانية في ظل الأزمة الحالية”، التي نظمها مركز الخليج للأبحاث والمندوبية اليمنية الدائمة لليمن لدى منظمة اليونسكو في مقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية باريس.
وقال: إن لليمن تاريخ طويل وقد كان مهد حضارات تاريخية متعاقبة تركت بصمتها القوية وإسهاماتها في التراكم الحضاري الإنساني، وبقدر ما هي الآثار التاريخية ملك لليمن واليمنيين هي أيضاً شأن إنساني يهمنا وعلينا الحرص عليها ورعايتها والحفاظ عليها والوقوف في وجه من يعبث بها أو يدمرها، وأكد أن الأمر يستوجب إدانة ممارسات الميليشيات والجماعات المتطرفة والمتمردين الذين يرفضون الدولة المدنية وكل مقومات الوطن والهوية الوطنية المتنوعة المتسامحة الجامعة.
ولفت إلى تعرض تراث وآثار اليمن لتخريب واسع النطاق جرّاء حرب الانقلابيين، ليتكامل التخريب على يد الانقلاببين والجماعات المتطرفة الإرهابية التي تحاربها الدولة اليمنية بلا هوادة بينما يوجه النقد والاتهام على نحو مجحف وغير منصف صوب التحالف العربي الداعم للحكومة اليمنية والشعب اليمني أو صوب الحكومة والمقاومة اليمنية التي تخوض حرباً لم تختارها بل فرضت عليها.