نفي مكتب وزير الخارجية ما تناولته بعض المواقع الإخبارية منسوب لوزير الخارجية عن تحفظه على فتح مكاتب للسفارات في العاصمة المؤقتة عدن.
وقال رئيس دائرة مكتب وزير الخارجية السفير أحمد عبدالله ناجي ” ان مثل هذه الفبركات لن تنطلي على أحد وهي اخبار عارية عن الصحة تم صياغتها وفقا للتفكير المناطقي لمن يقف وراءها و تخدم في محصلتها المليشيا الانقلابية ” .
وأضاف ” ان وزارة الخارجية دعت البعثات الدبلوماسية في اكثر من مناسبة لفتح مقار لها في العاصمة المؤقتة عدن وعندما اتخذت الحكومة الصومالية قرار بنقل سفارتها من صنعاء الى عدن تقدم وزير الخارجية لها بالشكر على قرارها” .
وأشار إلى أن وزارة الخارجية في الحكومة الشرعية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادى طالبت ومازالت المنظمات الدولية بنقل مقار عملها الى العاصمة المؤقتة عدن حتى تكون بمنأى عن تأثير وابتزاز وضغط الانقلابيين في صنعاء .
وأوضح أن هذه الفبركات تأتي بعد النجاحات التي حققتها الحكومة بدعم من دول التحالف العربي والمجتمع الدولي في تطبيع الأوضاع في عدن والمحافظات المحررة و استجابت العديد من المنظمات الدولية لدعوات وفتحت مكاتب لها في العاصمة المؤقتة عدن وزادت من عدد طواقمها ونشاطاتها وبرامجها في عدن والمناطق الأخرى المحررة .
وأكد ان الحكومة اليمنية تعمل على تهيئة الأوضاع الأمنية والخدمية لعودة السفارات .
وقال:” ان من يقف وراء القلاقل الأمنية بأجندات مناطقية ليس من مصلحته تطبيع الحياة في عدن وعودة السفارات إعتقاداً منها ان ذلك سيخدم أجنداتها الغير وطنية
“
وقال رئيس دائرة مكتب وزير الخارجية السفير أحمد عبدالله ناجي ” ان مثل هذه الفبركات لن تنطلي على أحد وهي اخبار عارية عن الصحة تم صياغتها وفقا للتفكير المناطقي لمن يقف وراءها و تخدم في محصلتها المليشيا الانقلابية ” .
وأضاف ” ان وزارة الخارجية دعت البعثات الدبلوماسية في اكثر من مناسبة لفتح مقار لها في العاصمة المؤقتة عدن وعندما اتخذت الحكومة الصومالية قرار بنقل سفارتها من صنعاء الى عدن تقدم وزير الخارجية لها بالشكر على قرارها” .
وأشار إلى أن وزارة الخارجية في الحكومة الشرعية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادى طالبت ومازالت المنظمات الدولية بنقل مقار عملها الى العاصمة المؤقتة عدن حتى تكون بمنأى عن تأثير وابتزاز وضغط الانقلابيين في صنعاء .
وأوضح أن هذه الفبركات تأتي بعد النجاحات التي حققتها الحكومة بدعم من دول التحالف العربي والمجتمع الدولي في تطبيع الأوضاع في عدن والمحافظات المحررة و استجابت العديد من المنظمات الدولية لدعوات وفتحت مكاتب لها في العاصمة المؤقتة عدن وزادت من عدد طواقمها ونشاطاتها وبرامجها في عدن والمناطق الأخرى المحررة .
وأكد ان الحكومة اليمنية تعمل على تهيئة الأوضاع الأمنية والخدمية لعودة السفارات .
وقال:” ان من يقف وراء القلاقل الأمنية بأجندات مناطقية ليس من مصلحته تطبيع الحياة في عدن وعودة السفارات إعتقاداً منها ان ذلك سيخدم أجنداتها الغير وطنية
“