التقى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي ،اليوم، سفير المملكة المتحدة لدى بلادنا سايمون شيركليف.
جرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون الثنائي والعلاقات المتينة بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها والدفع بالعملية السياسية في اليمن قدماً من خلال تنفيذ قرارات الشرعية الدولية في الشأن اليمني والتعامل الإيجابي والفاعل مع المبعوث الاممي للامين العام للامم المتحدة الى اليمن والتي رحبت الحكومة اليمنية بمقترحاته لاخيرة بشان الحديدة والمرتبات والية توريد الموارد والتي رفضها الانقلابيون.
كما جرى بحث العديد من القضايا الهامة المتعلقة بالعلاقة بين البلدين وسبل التعاون الثنائي المشترك والدعم والمساندة للعاملين في المجال الانساني والإغاثة والمنظمات الدولية والصحافة من اجل دعم الشعب اليمني وقضاياه وحكومته الشرعية،وبحث السبل الكفيلة بالسلام والامن في اليمن على ضوء المرجعيات المتفق عليها.
وثمن نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الدعم البريطاني لبلادنا سياسياً واقتصادياً وإنسانياً والدور البريطاني الفاعل وثبات دور المملكة المتحدة في دعم الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية والوقوف مع الشعب اليمني في مواجهة انقلاب الحوثي وصالح على الشرعية الدستورية في اليمن..معرباً عن تمسك الحكومة بالحل السياسي السلمي والعادل والمستدام وفقاً للمرجعيات المتفق عليها .
من جانبه، أعرب السفير البريطاني عن سعادته باستمرارية ومستوى التنسيق الدائم بين حكومتي البلدين الصديقين..مهنئاً الوزير المخلافي بالمنجز الهام الذي حققته الدبلوماسية اليمنية بالتعاون مع الاشقاء في التحالف والدول الراعية للتسوية السياسية في اليمن وذلك في اجتماعات مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة بجنيف باعتباره يحافظ على وحدة الموقف الدولي حول اليمن ويحفظ حقوق الانسان في اليمن وحقوق الضحايا.
واكد شيركليف ،ان الدور البريطاني القوي في هذا السياق الذي عبر عنه وزير الخارجية عن تقديره يأتي تعبيراً عن قناعة المملكة المتحدة بأهمية دعم الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومن ثَمّ اعادة إعمار ما تسببت فيه الحرب من دمار والوقوف مع الشعب اليمني .
حضر اللقاء مسؤول أوروبا والامريكيتين بمكتب وزير الخارجية سكرتير اول وائل الهمداني، وممثلة مكتب التنمية البريطاني في اليمن إيفيلين آشتون غريفيثس.
جرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون الثنائي والعلاقات المتينة بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها والدفع بالعملية السياسية في اليمن قدماً من خلال تنفيذ قرارات الشرعية الدولية في الشأن اليمني والتعامل الإيجابي والفاعل مع المبعوث الاممي للامين العام للامم المتحدة الى اليمن والتي رحبت الحكومة اليمنية بمقترحاته لاخيرة بشان الحديدة والمرتبات والية توريد الموارد والتي رفضها الانقلابيون.
كما جرى بحث العديد من القضايا الهامة المتعلقة بالعلاقة بين البلدين وسبل التعاون الثنائي المشترك والدعم والمساندة للعاملين في المجال الانساني والإغاثة والمنظمات الدولية والصحافة من اجل دعم الشعب اليمني وقضاياه وحكومته الشرعية،وبحث السبل الكفيلة بالسلام والامن في اليمن على ضوء المرجعيات المتفق عليها.
وثمن نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الدعم البريطاني لبلادنا سياسياً واقتصادياً وإنسانياً والدور البريطاني الفاعل وثبات دور المملكة المتحدة في دعم الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية والوقوف مع الشعب اليمني في مواجهة انقلاب الحوثي وصالح على الشرعية الدستورية في اليمن..معرباً عن تمسك الحكومة بالحل السياسي السلمي والعادل والمستدام وفقاً للمرجعيات المتفق عليها .
من جانبه، أعرب السفير البريطاني عن سعادته باستمرارية ومستوى التنسيق الدائم بين حكومتي البلدين الصديقين..مهنئاً الوزير المخلافي بالمنجز الهام الذي حققته الدبلوماسية اليمنية بالتعاون مع الاشقاء في التحالف والدول الراعية للتسوية السياسية في اليمن وذلك في اجتماعات مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة بجنيف باعتباره يحافظ على وحدة الموقف الدولي حول اليمن ويحفظ حقوق الانسان في اليمن وحقوق الضحايا.
واكد شيركليف ،ان الدور البريطاني القوي في هذا السياق الذي عبر عنه وزير الخارجية عن تقديره يأتي تعبيراً عن قناعة المملكة المتحدة بأهمية دعم الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومن ثَمّ اعادة إعمار ما تسببت فيه الحرب من دمار والوقوف مع الشعب اليمني .
حضر اللقاء مسؤول أوروبا والامريكيتين بمكتب وزير الخارجية سكرتير اول وائل الهمداني، وممثلة مكتب التنمية البريطاني في اليمن إيفيلين آشتون غريفيثس.